قبل ما نبداء الرحله نتعرف الاول ع المكان الي هنروحه
اترككم مع المعلومات الهامه عن البلده
الجزر العذراء الأمريكية
> اسم البلد : الجزر العذراء
> الاسم الرسمي : الجزر العذراء الأمريكية
> طبيعة الدولة : إقليم كومنويلث الولايات المتحدة الأمريكية
الجغرافـيــا> المساحة : 352 كلم²
> العاصمة : شارلوت-أمالي
> البلدان المحادة : أرخبيل في البحر الكراييبي
السـكــان> عدد السكان : 270 21 نسمة (2002).
> اللغة : الإنجليزية (رسمية)، الإسبانية، كريول.
> الأديان : معماديون (42 %)، الكاثوليك (34 %)، إبيسكوباليين (17 %)، آخرون (7 %).
الاقتـصــاد- تشكل السياحة القطاع الأول في الأرخبيل بفضل مليوني زائر سنويا.
- تتمحور الصناعة حول تكرير البترول، النسيج، الإلكترونيات وصناعة الأدوية.
- يتيح الأرخبيل تسهيلات جبائية تجلب الشركات ورؤوس الأموال.
التـاريــخ- 1493 : كريستوف كولومبس يكتشف الجزر التي أصبحت تحمل اسمه.
- 1754 : احتلال الدانمارك للجزيرة بعد محاولات الهولنديين، الإسبان ، الفرنسيين والبريطانيين خلال القرن 17.
- شكلت زراعة قصب السكر باستخدام العبيد النشاط الاقتصادي الرئيس في الجزر طوال القرن 18 وبدايةالقرن 19.
- 1917 : اشترت الولايات المتحدة الأمريكية الجزر من الدانمارك.
أترككم ألان مع صور لجزيرة سينت جون في مجموعة الجزر العذراء و قد طعمت
ببعض الأبيات الشعرية اللي أعجبتني.جيتك من الماضي البعيد اشيل همي واتبعـه
ماهمني طول الطريق السيف فكري واليـراع
جيتك وانا كلي وضوح ولا لبسـت الأقنعـه
من شان تدرك في وضوح ابكل فهم واقتنـاع
ماجيت من ضعفي حشى لو حسّ قلبي بوجعه
آطى عليه ولو شكى إن كنت ناوي بالخـداع
ابحرت في دنيا الغرام والبوصلـه متصدعـه
هاج البحر زاد الظلام وانا احاول بالشراع
زلزال في وسط الضمير يهزّ قلبـي يفجعـه
مقياس رختر مادرى مالـه لمثلـي اتسـاع
مركزه جمرٍ كالغضى إن هو تهـاون يلذعـه
ينذر بزلزالٍ جديد امـن الفواجـع والجيـاع
ياخيل ربّي اركبي ظلـم العـدا مـن يدفعـه
طاح الجمل من ذلّته مافاد به طـول الكـراع
قالوا وقالوا بالمثل هرج العقل مـا اروعـه
طيرٍ بلا جنحان تفرسه الزواحـف والضبـاع
واللص إذا استضعفك وجهه ويا ما أوسعـه
لكن اذا شاف العصا يهرب فلامنـك انتفـاع
وش لك بباقي السالفه ثوبٍ ولا مـن يرقعـه
المعذره تـاه الفكـر ونْسيـت نـار مْولّعـه
من شانها جيتك فقلبي من غرامـك بالتبـاع
لاتسمعي هرج العواذل من سمع له يخدعـه
انتي وانا والحب يجمعنا إلـى يـوم الـوداع